القصة الثالثة::::::::::::::::::::
بسم الله الرحمن الرحيم
""""""""""""""""""""
نهاية محزنة ولكنها حقيقية ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تستغرب بعض النساء حين يهجرها عشيقها الذي كانت معه فترة من الزمن وقد أرخصت له كل شئ واعطته أسرار حياتها ..
فتجدها حائرة مذهولة تدور حول نفسها وتفكر كثيرآ وتتساءل عن سبب هجرانه لها بعد هذه المدة وما هو الشئ الذي ينقصها حتى يتركها ويذهب ليتزوج من امرأة أخرى ؟!
فهذه إحدى الضحايا وقفت تتأوه من الألم وتتعالى شهقاتها وهي تسرد لى قصتها .. تقول ((س.أ)) :
"تعرفت على رجل ومنحته قلبي وعقلي واستمرت علاقتنا لسنتين عشنا فيها أحلى لحظات العمر ولكن عندما طلبت منه أن يحدد نوع العلاقة رفض وأصبح رجلآ آخر لاأعرفه ، واختار لنفسه زوجة أخرى لم يعرفها من قبل وانتهت علاقتي به لتبدأ علاقة جديدة مع رجل ظالم آخر حاولت أن أنسى به حبي الأول وغدر الرجل السابق ومنحته عواطفي وجاءت اللحظة الحاسمة التي تخلى فيها عني ولم يقل نذالة وخسة عن الأول فقد اختار إنسانة لا يعرفها عندما قرر الزواج وهكذا حطمني الرجال واحدآ تلو الآخر فأصبحت إنسانة محطمة أحمل نفسآ ضائعة وأخلاقآ بائسة ..
انا لا ألوم أحد .. إنما ألوم نفسي وألوم ظروفي التي جعلتني عرضة لهؤلاء ..
هذه الكلمات باحت بها تلك الفتاة وهي غافلة عن سبب هجران الرجال لها .. مما جعلها تتساءل في حيرة والمشكلة أن هذه ليست حالة خاصة بها فقط إنما هذه الواقعة تهم كثيرآ من الفتيات الللاتي خلعن جلباب الحياء و سرن وراء بعض العابثين _ بل وكثيرآ ما تكون الفتاة هي السبب في فتنة الشباب وجرهم إلى مستنقعات الرذيلة وذلك عن طريق إظهار مفاتنها وإغرائها لهم ثم بعد ذلك إذا هجروها وراحوا يبحثون عن إمرأة أخرى جلست مطأطأة الرأس ، تائهة الأفكار ، يكاد رأسها ينفجر مما يدور فيه ومن الذهول الذي يعتريه ..
والحقيقة أنه من النادر أن يتزوج الرجل من المرأة التي ربطته هذه العلاقة المحرمة لأنه لا يراها أهلآ للثقة ، فلا تغتر الفتاة بتلك الكلمات المعسولة والإبتسامات الرقيقة من الشاب عند بداية تعرفه عليها فإنه كما قيل ..
إذا رأيت نيوب الليث بارزة
فلا تظنن أن الليث يبتسم
فإن هذه الإبتسامات لا تلبث وتتحول إلى وحشية ، وتلك الكلمات لا تمضي إلا ويحل مكانها المواجهة بالحقيقة التي طالما أخفاها الشاب عن تلك الفتاة حتى يبلغ منها مبلغه ثم يولي مدبرآ عنها ولا يعقب ..
ولذلك ما أحسن أن ننقل الجواب على لسان من مر بهذه التجربة لعل جوابه أن يكون شافيآ وأكثر صدقآ وتؤخذ منه عبرة ..
يقول ((م.م.ع)) :
"نظرآ لثقة عمي بي فقد طلب مني أن أساعد ابنته طالبة بالثانوي على استذكار دروسها فرحبت بذلك ، وبخاصة أن ابنة عمي على قدر كبير من الجمال و الأخلااق ومشهود لها بالأدب على مستوى العائلة والحارة كلها ، ومعروف عنها أنها فتاة جادة ولا يعجبها الحال المائل .
وكنت أجلس معها وحدنا في غرفة لأساعدها واشرح لها دروسها ومع الأيام بدأت أتعود عليها حتى إنني كنت أشعر بالحزن إذا لم استطع رؤيتها في أحد الأيام لظرف أو لآخر و ، و من ناحيتها اكتشفت أن ابنة عمي تبادلني نفس شعوري فكان لابد أن نتصارح ونعترف بحبنا لبعض ، وأعترف أنني بسبب اندفاع مشاعري كنت ألمس يدها وأقبلها أحيانآ ولا شئ أكثر من ذلك ..
ومع رغبتي بالزواج منها إلا إنه مع الأيام بدأت تساورني أفكار و ظنون غريبة و أسأل نفسي : كيف سمحت لي أن ألمس يدها و أن أقبلها ...؟
أعلم أنها فعلت كل ذلك لأنها تحبني وأعلم كم هي مهذبة وحازمة مع الآخرين لكن لا أستطيع أن أهرب من السؤال المؤلم الذي يظل يضغط على عقلي ويؤلمني طوال الوقت : طالما سمحت لي بذلك إذن كان من الممكن أن تسمح به لشخص آخر "
لو تأملت هذه الكلمات حق التأمل لعلمت ان هذا الرد وهذا الموقف الذي اتخذه هذا الشاب هو ذاته موقف أغلب الشباب الذين مروا بهذه التجربة وكما قالت إحدى الكاتبات وهي تعالج نفس المشكلة وترد على إحدى الضحايا :
".. والرجل يا صديقتي في بلادنا يرفض أن يتزوج من امرأة قد عرفها أو عشقها فهي بنظره : امرأه لكل الرجال ، ولذلك لن تكون أمآ لأولاده .."
ولا يفوتتني في معرض هذا الحديث أن أنبه على مسألة مهمة انتشرت وهي أن كثيرآ من الناس إذا عرضت له مشكلة أيآ كان نوعها فإنه يرسل لبعض الكاتبات اللاتي تصدرن بعض الصفحات في الجرائد والمجلات وقد اتخذن من مشاكل الناس مادة لصفحاتهن .. فيرسل لها بعض النساء وبعض الرجال يطلبون منهن الإستشارة .. وبعض هؤلاء الكاتبات وللأسف _ هن من أسباب وقوع البلاء والشر و الفتنة ولسن أهلآ لأن يلتمس عندهن الحل فتجد أن بعض الساذجات إذا وقعت في مأزق أرسلت للكاتبة الفلانية أو للكاتب الفلاني تطلب منه الحل والنصيحة وأكثر هؤلاء وللأسف لا يعرف شرعآ ولا عرفآ وبالتالي يجيب على وفق ما يراه مناسبآ وعلى حسب ما تعود عليه من طريقة الحياة دون النظر إلى ما يوصي به الشرع المطهر .. بل وإن غالبية هؤلاء الكاتبات اللاتي جعلن أنفسهن حلالات للمشاكل هن من السافرات و المتبرجات بل وبعضهن من النصارى اللاتي لا يرقبن في المسلمات إلا ولا ذمة ، فالعجب كل العجب أن يوثق بأمثال هؤلاء وتعطى لهم الأسرار وتلتمس منهم الحلول ..
فأنا أحذر أخواتي المسلمات من اللجوء إلى هؤلاء الكتاب الذين التمسوا الشهرة من خلال مشاكل الناس ..
بل الواجب على المسلمة إذا عرضت لها مشكلة أن تتصل بأهل الدين والعلم الموثوق بهم والذين عرفوا بالإستقامة وشهد لهم الناس بالخير فهؤلاء هم الذين يدلون للصواب ويكتمون السر وينصحون للناس دون اشتراط معرفة صاحب المشكلة وعنوانه وبعض التفاصيل الدقيقة من حياته كما يفعل بعض الكتاب ..
وبالرغم من أنه لا يحس بالمعاناة إلا صاحبها كما قيل ..
لا تشكو للناس جرحآ أنت صاحبه
لا يعرف الجرح إلا من به ألم
إلا أن أهل الدين والعلم هم أكثر الناس إحساسآ بمعاناة إخوانهم و أخواتهم :
"مثل المؤمنين في توادهم و تراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد ، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر و الحمى" . رواه مسلم .
وعودآ على بدء أقول :
إن الواجب على الفتاة الطيبة الطاهرة أن تحذر كل الحذر من الوقوع في هذا الطريق الشائك ومن الزلل في هذه المزالق ولتعرف أن الشاب مهما وصل به العبث فإنه لن يرضى بأن يتزوج إمرأة لم يتعرف عليها إلا من أجل اللهو و العبث فهذا هو الحق الذي لا مراء فيه .. وفي كل يوم يظهر شاهد جديد ينطق بهذه الحقيقة :
"إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع و هو شهيد "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بسم الله الرحمن الرحيم
""""""""""""""""""""
نهاية محزنة ولكنها حقيقية ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تستغرب بعض النساء حين يهجرها عشيقها الذي كانت معه فترة من الزمن وقد أرخصت له كل شئ واعطته أسرار حياتها ..
فتجدها حائرة مذهولة تدور حول نفسها وتفكر كثيرآ وتتساءل عن سبب هجرانه لها بعد هذه المدة وما هو الشئ الذي ينقصها حتى يتركها ويذهب ليتزوج من امرأة أخرى ؟!
فهذه إحدى الضحايا وقفت تتأوه من الألم وتتعالى شهقاتها وهي تسرد لى قصتها .. تقول ((س.أ)) :
"تعرفت على رجل ومنحته قلبي وعقلي واستمرت علاقتنا لسنتين عشنا فيها أحلى لحظات العمر ولكن عندما طلبت منه أن يحدد نوع العلاقة رفض وأصبح رجلآ آخر لاأعرفه ، واختار لنفسه زوجة أخرى لم يعرفها من قبل وانتهت علاقتي به لتبدأ علاقة جديدة مع رجل ظالم آخر حاولت أن أنسى به حبي الأول وغدر الرجل السابق ومنحته عواطفي وجاءت اللحظة الحاسمة التي تخلى فيها عني ولم يقل نذالة وخسة عن الأول فقد اختار إنسانة لا يعرفها عندما قرر الزواج وهكذا حطمني الرجال واحدآ تلو الآخر فأصبحت إنسانة محطمة أحمل نفسآ ضائعة وأخلاقآ بائسة ..
انا لا ألوم أحد .. إنما ألوم نفسي وألوم ظروفي التي جعلتني عرضة لهؤلاء ..
هذه الكلمات باحت بها تلك الفتاة وهي غافلة عن سبب هجران الرجال لها .. مما جعلها تتساءل في حيرة والمشكلة أن هذه ليست حالة خاصة بها فقط إنما هذه الواقعة تهم كثيرآ من الفتيات الللاتي خلعن جلباب الحياء و سرن وراء بعض العابثين _ بل وكثيرآ ما تكون الفتاة هي السبب في فتنة الشباب وجرهم إلى مستنقعات الرذيلة وذلك عن طريق إظهار مفاتنها وإغرائها لهم ثم بعد ذلك إذا هجروها وراحوا يبحثون عن إمرأة أخرى جلست مطأطأة الرأس ، تائهة الأفكار ، يكاد رأسها ينفجر مما يدور فيه ومن الذهول الذي يعتريه ..
والحقيقة أنه من النادر أن يتزوج الرجل من المرأة التي ربطته هذه العلاقة المحرمة لأنه لا يراها أهلآ للثقة ، فلا تغتر الفتاة بتلك الكلمات المعسولة والإبتسامات الرقيقة من الشاب عند بداية تعرفه عليها فإنه كما قيل ..
إذا رأيت نيوب الليث بارزة
فلا تظنن أن الليث يبتسم
فإن هذه الإبتسامات لا تلبث وتتحول إلى وحشية ، وتلك الكلمات لا تمضي إلا ويحل مكانها المواجهة بالحقيقة التي طالما أخفاها الشاب عن تلك الفتاة حتى يبلغ منها مبلغه ثم يولي مدبرآ عنها ولا يعقب ..
ولذلك ما أحسن أن ننقل الجواب على لسان من مر بهذه التجربة لعل جوابه أن يكون شافيآ وأكثر صدقآ وتؤخذ منه عبرة ..
يقول ((م.م.ع)) :
"نظرآ لثقة عمي بي فقد طلب مني أن أساعد ابنته طالبة بالثانوي على استذكار دروسها فرحبت بذلك ، وبخاصة أن ابنة عمي على قدر كبير من الجمال و الأخلااق ومشهود لها بالأدب على مستوى العائلة والحارة كلها ، ومعروف عنها أنها فتاة جادة ولا يعجبها الحال المائل .
وكنت أجلس معها وحدنا في غرفة لأساعدها واشرح لها دروسها ومع الأيام بدأت أتعود عليها حتى إنني كنت أشعر بالحزن إذا لم استطع رؤيتها في أحد الأيام لظرف أو لآخر و ، و من ناحيتها اكتشفت أن ابنة عمي تبادلني نفس شعوري فكان لابد أن نتصارح ونعترف بحبنا لبعض ، وأعترف أنني بسبب اندفاع مشاعري كنت ألمس يدها وأقبلها أحيانآ ولا شئ أكثر من ذلك ..
ومع رغبتي بالزواج منها إلا إنه مع الأيام بدأت تساورني أفكار و ظنون غريبة و أسأل نفسي : كيف سمحت لي أن ألمس يدها و أن أقبلها ...؟
أعلم أنها فعلت كل ذلك لأنها تحبني وأعلم كم هي مهذبة وحازمة مع الآخرين لكن لا أستطيع أن أهرب من السؤال المؤلم الذي يظل يضغط على عقلي ويؤلمني طوال الوقت : طالما سمحت لي بذلك إذن كان من الممكن أن تسمح به لشخص آخر "
لو تأملت هذه الكلمات حق التأمل لعلمت ان هذا الرد وهذا الموقف الذي اتخذه هذا الشاب هو ذاته موقف أغلب الشباب الذين مروا بهذه التجربة وكما قالت إحدى الكاتبات وهي تعالج نفس المشكلة وترد على إحدى الضحايا :
".. والرجل يا صديقتي في بلادنا يرفض أن يتزوج من امرأة قد عرفها أو عشقها فهي بنظره : امرأه لكل الرجال ، ولذلك لن تكون أمآ لأولاده .."
ولا يفوتتني في معرض هذا الحديث أن أنبه على مسألة مهمة انتشرت وهي أن كثيرآ من الناس إذا عرضت له مشكلة أيآ كان نوعها فإنه يرسل لبعض الكاتبات اللاتي تصدرن بعض الصفحات في الجرائد والمجلات وقد اتخذن من مشاكل الناس مادة لصفحاتهن .. فيرسل لها بعض النساء وبعض الرجال يطلبون منهن الإستشارة .. وبعض هؤلاء الكاتبات وللأسف _ هن من أسباب وقوع البلاء والشر و الفتنة ولسن أهلآ لأن يلتمس عندهن الحل فتجد أن بعض الساذجات إذا وقعت في مأزق أرسلت للكاتبة الفلانية أو للكاتب الفلاني تطلب منه الحل والنصيحة وأكثر هؤلاء وللأسف لا يعرف شرعآ ولا عرفآ وبالتالي يجيب على وفق ما يراه مناسبآ وعلى حسب ما تعود عليه من طريقة الحياة دون النظر إلى ما يوصي به الشرع المطهر .. بل وإن غالبية هؤلاء الكاتبات اللاتي جعلن أنفسهن حلالات للمشاكل هن من السافرات و المتبرجات بل وبعضهن من النصارى اللاتي لا يرقبن في المسلمات إلا ولا ذمة ، فالعجب كل العجب أن يوثق بأمثال هؤلاء وتعطى لهم الأسرار وتلتمس منهم الحلول ..
فأنا أحذر أخواتي المسلمات من اللجوء إلى هؤلاء الكتاب الذين التمسوا الشهرة من خلال مشاكل الناس ..
بل الواجب على المسلمة إذا عرضت لها مشكلة أن تتصل بأهل الدين والعلم الموثوق بهم والذين عرفوا بالإستقامة وشهد لهم الناس بالخير فهؤلاء هم الذين يدلون للصواب ويكتمون السر وينصحون للناس دون اشتراط معرفة صاحب المشكلة وعنوانه وبعض التفاصيل الدقيقة من حياته كما يفعل بعض الكتاب ..
وبالرغم من أنه لا يحس بالمعاناة إلا صاحبها كما قيل ..
لا تشكو للناس جرحآ أنت صاحبه
لا يعرف الجرح إلا من به ألم
إلا أن أهل الدين والعلم هم أكثر الناس إحساسآ بمعاناة إخوانهم و أخواتهم :
"مثل المؤمنين في توادهم و تراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد ، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر و الحمى" . رواه مسلم .
وعودآ على بدء أقول :
إن الواجب على الفتاة الطيبة الطاهرة أن تحذر كل الحذر من الوقوع في هذا الطريق الشائك ومن الزلل في هذه المزالق ولتعرف أن الشاب مهما وصل به العبث فإنه لن يرضى بأن يتزوج إمرأة لم يتعرف عليها إلا من أجل اللهو و العبث فهذا هو الحق الذي لا مراء فيه .. وفي كل يوم يظهر شاهد جديد ينطق بهذه الحقيقة :
"إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع و هو شهيد "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الأحد أكتوبر 26, 2014 9:38 pm من طرف ندى العمر
» قاموس ( انجليزي - انجليزي )
الخميس يونيو 05, 2014 7:37 pm من طرف hoda
» وراء كل عظيم امرأة ,, فهل يعترف بها؟ (بين فولتيير وبيير )
الخميس مايو 22, 2014 1:17 am من طرف مواطن
» يامن بمقلتيك الحياه
الخميس مايو 08, 2014 1:38 am من طرف eyna
» البراونى
الأحد مايو 04, 2014 3:22 pm من طرف eyna
» عجينة القطايف فى البيت
الأحد مايو 04, 2014 3:19 pm من طرف eyna
» الدونتس ..
الأحد مايو 04, 2014 3:18 pm من طرف eyna
» كريمة الزبدة
الأحد مايو 04, 2014 3:15 pm من طرف eyna
» الكيكه الاسفنجية
الأحد مايو 04, 2014 3:12 pm من طرف eyna
» الاكلير
الأحد مايو 04, 2014 3:10 pm من طرف eyna
» بيتزا بالفراخ
الأحد مايو 04, 2014 3:07 pm من طرف eyna
» غريبة وبتىفور وشاتوة وباتون ساليه وكل دة بكيلو دقيق
الأحد مايو 04, 2014 3:03 pm من طرف eyna
» حلآ : ميني كوكانت ,,
الأحد مايو 04, 2014 2:58 pm من طرف eyna
» تشيز كيك بارد
الأحد مايو 04, 2014 2:56 pm من طرف eyna
» براونى بالأيس كريم
السبت أبريل 26, 2014 11:53 pm من طرف eyna
» فطائر محشيه حسب الرغبه
الأحد أبريل 20, 2014 12:52 am من طرف eyna
» من سفرتنا اليكم متجدد ... غداء
السبت أبريل 19, 2014 11:39 pm من طرف eyna
» الكيكة الاسفنجية -----بطريقة مدام آمال جلال
السبت أبريل 19, 2014 11:16 pm من طرف eyna
» بسكوت بطريقه الكوكيز بس اختراع
السبت أبريل 19, 2014 10:56 pm من طرف eyna
» اخسر 5 كيلو من شحوم الكرش في اسبوع
السبت أبريل 19, 2014 10:54 pm من طرف eyna