رومـانســية الخـــيـال

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
رومـانســية الخـــيـال

رومـانســية الخـــيـال(حياة الرومانسية فى عصر المادة)

دخول

لقد نسيت كلمة السر

مواضيع مماثلة

    المتواجدون الآن ؟

    ككل هناك 12 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 12 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

    لا أحد


    أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 84 بتاريخ الجمعة أبريل 26, 2013 10:00 pm

    المواضيع الأخيرة

    » منهح كامل لتعلم الانجليزية مجانا من موبيلك
    توفيق الحكيم I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 26, 2014 9:38 pm من طرف ندى العمر

    » قاموس ( انجليزي - انجليزي )
    توفيق الحكيم I_icon_minitimeالخميس يونيو 05, 2014 7:37 pm من طرف hoda

    » وراء كل عظيم امرأة ,, فهل يعترف بها؟ (بين فولتيير وبيير )
    توفيق الحكيم I_icon_minitimeالخميس مايو 22, 2014 1:17 am من طرف مواطن

    » يامن بمقلتيك الحياه
    توفيق الحكيم I_icon_minitimeالخميس مايو 08, 2014 1:38 am من طرف eyna

    » البراونى
    توفيق الحكيم I_icon_minitimeالأحد مايو 04, 2014 3:22 pm من طرف eyna

    » عجينة القطايف فى البيت
    توفيق الحكيم I_icon_minitimeالأحد مايو 04, 2014 3:19 pm من طرف eyna

    » الدونتس ..
    توفيق الحكيم I_icon_minitimeالأحد مايو 04, 2014 3:18 pm من طرف eyna

    » كريمة الزبدة
    توفيق الحكيم I_icon_minitimeالأحد مايو 04, 2014 3:15 pm من طرف eyna

    » الكيكه الاسفنجية
    توفيق الحكيم I_icon_minitimeالأحد مايو 04, 2014 3:12 pm من طرف eyna

    » الاكلير
    توفيق الحكيم I_icon_minitimeالأحد مايو 04, 2014 3:10 pm من طرف eyna

    » بيتزا بالفراخ
    توفيق الحكيم I_icon_minitimeالأحد مايو 04, 2014 3:07 pm من طرف eyna

    » غريبة وبتىفور وشاتوة وباتون ساليه وكل دة بكيلو دقيق
    توفيق الحكيم I_icon_minitimeالأحد مايو 04, 2014 3:03 pm من طرف eyna

    » حلآ : ميني كوكانت ,,
    توفيق الحكيم I_icon_minitimeالأحد مايو 04, 2014 2:58 pm من طرف eyna

    » تشيز كيك بارد
    توفيق الحكيم I_icon_minitimeالأحد مايو 04, 2014 2:56 pm من طرف eyna

    » براونى بالأيس كريم
    توفيق الحكيم I_icon_minitimeالسبت أبريل 26, 2014 11:53 pm من طرف eyna

    » فطائر محشيه حسب الرغبه
    توفيق الحكيم I_icon_minitimeالأحد أبريل 20, 2014 12:52 am من طرف eyna

    » من سفرتنا اليكم متجدد ... غداء
    توفيق الحكيم I_icon_minitimeالسبت أبريل 19, 2014 11:39 pm من طرف eyna

    » الكيكة الاسفنجية -----بطريقة مدام آمال جلال
    توفيق الحكيم I_icon_minitimeالسبت أبريل 19, 2014 11:16 pm من طرف eyna

    » بسكوت بطريقه الكوكيز بس اختراع
    توفيق الحكيم I_icon_minitimeالسبت أبريل 19, 2014 10:56 pm من طرف eyna

    » اخسر 5 كيلو من شحوم الكرش في اسبوع
    توفيق الحكيم I_icon_minitimeالسبت أبريل 19, 2014 10:54 pm من طرف eyna


      توفيق الحكيم

      sameh
      sameh
      عضو برنزى
      عضو برنزى


      ذكر
      الدلو النمر
      عدد الرسائل : 275
      العمر : 49
      المزاج ايه اليوم : توفيق الحكيم 3410
      المهنة : توفيق الحكيم Accoun10
      الهواية : توفيق الحكيم Chess10
      رقم العضويه : 84
        : توفيق الحكيم 15781610
      بلدك ايه : egypt
      نقاط : 475
      السٌّمعَة : 9
      تاريخ التسجيل : 16/10/2008

      توفيق الحكيم Empty توفيق الحكيم

      مُساهمة من طرف sameh الثلاثاء أبريل 26, 2011 8:37 am

      توفيق الحكيم

      اللقب رائد المسرح الذهني الدولة مصر تأريخ الميلاد 9 أكتوبر 1898 مكان الميلاد الإسكندرية تاريخ الوفاة 26 يوليو 1987 مكان الوفاة القاهرة مجال الإبداع مسرح، رواية، قصة أول مسرحية أهل الكهف 1933 آخر مسرحية الحمير 1975 الحياة المهنية أول وظيفة وكيل نيابة 1930 أول منصب مفتش تحقيقات بوزارة المعارف 1934 آخر منصب رئيس المركز المصري للهيئة الدولية للمسرح حصيلة فكرية مسرحيات نحو 100 مسرحية كتاب 62 دكتوراهفخرية من أكاديمية الفنون المصرية عام1975.

      توفيق الحكيم 215683_134246946652423_103622369714881_177002_4385326_n
      توفيق الحكيم (9 أكتوبر 1898 - 26 يوليو 1987)ولد في الإسكندرية وتوفى في القاهرة. كاتب وأديب مصري، من رواد الرواية والكتابة المسرحية العربية ومن الأسماء البارزة في تاريخ الأدب العربي الحديث، كانت للطريقة التي استقبل بها الشارع الأدبي العربي نتاجاته الفنية بين اعتباره نجاحا عظيما تارة وإخفاقا كبيرا تارة أخرى الأثر الأعظم على تبلور خصوصية تأثير أدب وفكرالحكيم على أجيال متعاقبة من الأدباء ،وكانت مسرحيته المشهورة أهل الكهف في عام 1933 حدثا هاما في الدراما العربية فقد كانت تلك المسرحية بداية لنشوء تيار مسرحي عرف بالمسرح الذهني. بالرغم من الإنتاج الغزير للحكيم فإنه لم يكتب إلا عدداً قليلاً من المسرحيات التي يمكن تمثيلها على خشبة المسرح فمعظم مسرحياته من النوع الذي كُتب ليُقرأ فيكتشف القارئ من خلاله عالماً من الدلائل والرموز التي يمكن إسقاطها على الواقع في سهولة لتسهم في تقديم رؤية نقدية للحياة والمجتمع تتسم بقدر كبير من العمق والوعي
      سمي تياره المسرحي بالمسرح الذهني لصعوبة تجسيدها في عمل مسرحي وكان الحكيم يدرك ذلك جيدا حيث قال في إحدى اللقاءات الصحفية : "إني اليوم أقيم مسرحي داخل الذهن وأجعل الممثلين أفكارا تتحرك في المطلق من المعاني مرتدية أثواب الرموز لهذا اتسعت الهوة بيني وبين خشبة المسرح ولم أجد قنطرة تنقل مثل هذه الأعمال إلى الناس غير المطبعة. كان الحكيم أول مؤلف استلهم في أعماله المسرحية موضوعات مستمدة من التراث المصري وقد استلهم هذا التراث عبر عصوره المختلفة، سواء أكانت فرعونية أو رومانية أو قبطية أو إسلامية لكن بعض النقاداتهموه بأن له ما وصفوه بميول فرعونية وخاصة بعد رواية عودة الروح أرسله والده إلى فرنسا ليبتعد عن المسرح ويتفرغ لدراسة القانون ولكنه وخلال إقامته في باريس لمدة 3 سنوات اطلع علىفنون المسرح الذي كان شُغله الشاغل واكتشف الحكيم حقيقة أن الثقافة المسرحية الأوروبية بأكملها أسست على أصول المسرح اليوناني فقام بدراسة المسرح اليوناني القديم كما اطلع على الأساطيروالملاحم اليونانية العظيمة . عندما قرأ توفيق الحكيم إن بعض لاعبي كرة القدم دون العشرين يقبضون ملايين الجنيهات قال عبارته المشهورة: "انتهى عصر القلم وبدأ عصر القدم لقد أخذ هذا اللاعب في سنة واحدة ما لم يأخذه كل أدباء مصر من أيام اخناتون"
      عاصر الحربين العالميتين 1914 - 1939. وعاصر عمالقة الأدب في تلك الفترة مثل طه حسين والعقاد واحمد امين وسلامة موسى. وعمالقة الشعر مثل أحمد شوقي وحافظ إبراهيم، وعمالقة الموسيقى مثل سيد درويش وزكريا أحمد والقصبجى، وعمالقة المسرح المصري مثل جورج أبيض ويوسف وهبى والريحاني. كما عاصر فترة انحطاط الثقافة المصرية (حسب رأيه) في الفترة الممتدة بين الحرب العالمية الثانية وقيام ثورة يوليو 1939 - 1952. هذه المرحلة التي وصفها في مقال له بصحيفة أخبار اليوم بالعصر "الشكوكي"، وذلك نسبة لمحمود شكوكو.
      نشأته


      توفيق الحكيم في طفولته
      ولد توفيق إسماعيل الحكيم بالإسكندرية عام 1897 لأب مصري من أصل ريفي يعمل في سلك القضاء في قرية الدلنجات إحدى قرى مركز ايتاي البارود بمحافظة البحيرة، وكان يعد من أثرياء الفلاحين، ولأم تركية أرستقراطية كانت ابنة لأحد الضباط الأتراك المتقاعدين[5] لكنَ هناك من يقدم تاريخاً آخر لولادته وذلك حسب ما أورده الدكتور إسماعيل أدهم والدكتور إبراهيم ناجي في دراستهما عن الحكيم حيث أرَّخا تاريخ مولده عام 1903 بضاحية الرمل في مدينة الإسكندرية[3]. كانت والدته سيدة متفاخرة لأنها من أصل تركي وكانت تقيم العوائق بين الحكيم وأهله من الفلاحينفكانت تعزله عنهم وعن أترابه من الأطفال وتمنعهم من الوصول إليه، ولعل ذلك ما جعله يستدير إلى عالمه العقلي الداخلي ، عندما بلغ السابعة من عمره التحق بمدرسة دمنهور الابتدائية حتى انتهى من تعليمه الابتدائي سنة 1915 ثم ألحقه أبوه بمدرسة حكومية في محافظة البحيرة حيث أنهى الدراسة الثانوية ، ثم انتقل إلى القاهرة، مع أعمامه، لمواصلة الدراسة الثانوية في مدرسةمحمد علي الثانوية، بسبب عدم وجود مدرسة ثانوية في منطقته. وفي هذه الفترة وقع في غرام جارة له، ولكن لم تكن النهاية لطيفة عليه. أتاح له هذا البعد عن عائلته نوعا من الحرية فأخذ يهتم بنواحٍ لم يتيسر له العناية بها إلى جانب أمه كالموسيقى والتمثيل ولقد وجد في تردده على فرقة جورج أبيض ما يرضي ميوله الفنية للانجذاب إلى المسرح.
      في عام 1919 مع الثورة المصرية شارك مع أعمامه في المظاهرات وقبض عليهم واعتقلوا بسجن القلعة. إلا أن والده استطاع نقله إلى المستشفى العسكري إلى أن أفرج عنه حيث عاد عام1920 إلى الدراسة وحصل على شهادة الباكالوريا عام 1921. ثم انضم إلى كلية الحقوق بسبب رغبة أبيه ليتخرج منها عام 1925، التحق الحكيم بعد ذلك بمكتب أحد المحامين المشهورين، فعمل محاميا متدربا فترة زمنية قصيرة، ونتيجة لاتصالات عائلته بأشخاص ذوي نفوذ تمكن والده من الحصول على دعم أحد المسؤولين في إيفاده في بعثة دراسية إلى باريس لمتابعة دراساته العليا في جامعتها قصد الحصول على شهادة الدكتوراه في الحقوق والعودة للتدريس في إحدى الجامعات المصرية الناشئة فغادر إلى باريس لنيل شهادة الدكتوراه (1925 - 1928)، وفي باريس، كان يزور متاحف اللوفر وقاعات السينما والمسرح، واكتسب من خلال ذلك ثقافة أدبية وفنية واسعة إذ اطلع على الأدب العالمي وفي مقدمته اليوناني والفرنسي .
      وانصرف عن دراسة القانون، واتجه إلى الأدب المسرحي والقصص، وتردد على المسارح الفرنسية ودار الأوبرا، فاستدعاه والداه في سنة 1927 أي بعد ثلاث سنوات فقط من إقامته هناك، وعاد الحكيم صفر اليدين من الشهادة التي أوفد من أجل الحصول عليها عاد سنة 1928 إلى مصر ليعمل وكيلا للنائب العام سنة 1930، في المحاكم المختلطة بالإسكندرية ثم في المحاكم الأهلية. وفي سنة 1934 انتقل إلى وزارة المعارف ليعمل مفتشاً للتحقيقات، ثم نقل مديراً لإدارة الموسيقى والمسرح بالوزارة عام 1937، ثم إلى وزارة الشؤون الاجتماعية ليعمل مديرا لمصلحة الإرشاد الاجتماعي. استقال في سنة 1944، ليعود ثانية إلى الوظيفة الحكومية سنة 1954 مديرا لدار الكتب المصرية. وفي نفس السنة انتخب عضواً عاملاً بمجمع اللغة العربية وفي عام 1956 عيّن عضوا متفرغا في المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب بدرجة وكيل وزارة. وفي سنة 1959 عيّن كمندوب مصر بمنظمة اليونسكو في باريس. ثم عاد إلى القاهرة في أوائل سنة 1960 إلى موقعه في المجلس الأعلى للفنون والآداب. عمل بعدها مستشاراً بجريدة الأهرام ثم عضواً بمجلس إدارتها في عام 1971 .

      الحكيم وعبد الناصر
      نزّله جمال عبد الناصر منزلة الأب الروحي لثورة 23 يوليو، بسبب عودة الروح التي أصدرها الحكيم عام 1933، ومهّد بها لظهور البطل المنتظر الذي سيحيي الأمة من رقادها. ومنحه جمال عبد الناصر عام 1958 قلادة الجمهورية، وحصل علىجائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1960، ووسام العلوم والفنون من الدرجة الأولى في نفس العام. ولم يذكر أن عبد الناصر منع أي عمل لتوفيق الحكيم، حتى عندما أصدر السلطان الحائر بين السيف والقانون في عام 1959، وبنك القلق عام1966، حيث انتقد النظام الناصري ودافع عن الديمقراطية. ووصل الأمر أن عبد الناصر كان بستقبل الحكيم في أي وقت وبغير تحديد لموعد. وهو ما أكده الحكيم نفسه في جريدة الأهرام في 15 مارس 1965. بعد وفاة عبد الناصر عام 1970 وأثناء تأبين الزعيم سقط توفيق الحكيم مغمى عليه وهو يحاول تأبينه وبعد أن أفاق قال خطبة طويلة من ضمنها:

      اعذرني يا جمال. القلم يرتعش في يدي. ليس من عادتي الكتابة والألم يلجم العقل ويذهل الفكر. لن أستطيع الإطالة، لقد دخل الحزن كل بيت تفجعا عليك. لأن كل بيت فيه قطعة منك. لأن كل فرد قد وضع من قلبه لبنة في صرح بنائك

      إلا أن الحكيم في عام 1972 أصدر كتاب عودة الوعي مهاجما فيه جمال عبد الناصر بعنف.‏ ترتبت على عودة الوعي ضجة إعلامية، حيث اختزل الحكيم موقفه من التجربة الناصرية التي بدأت كما ذكر: يوم الأربعاء 23 يوليو 1952 حتى يوم الأحد 23 يوليو 1973، واصفا هذه المرحلة بأنها كانت مرحلة عاش فيها الشعب المصري فاقد الوعي، مرحلة لم تسمح بظهور رأي في العلن مخالف لرأي الزعيم المعبود. وأعلن في كتابه أنه أخطأ بمسيرته خلف الثورة بدون وعي قائلا:

      العجيب أن شخصا مثلي محسوب على البلد هو من أهل الفكر قد أدركته الثورة وهو في كهولته يمكن أن ينساق أيضا خلف الحماس العاطفي، ولا يخطر لي أن أفكر في حقيقة هذه الصورة التي كانت تصنع لنا، كانت الثقة فيما يبدو قد شلت التفكير سحرونا ببريق آمال كنا نتطلع إليها من زمن بعيد، وأسكرونا بخمرة مكاسب وأمجاد، فسكرنا حتى غاب عنا الوعي. أن يري ذلك ويسمعه وأن لا يتأثر كثيرا بما رأي وسمع ويظل علي شعوره الطيب نحو عبد الناصر. أهو فقدان الوعي. أ‎هي حالة غريبة من التخدير.

      في فبراير 1972 كتب بيده بيان المثقفين المؤيدين لحركة الطلاب، ووقّعه معه وقتذاك نجيب محفوظ. وساءت بعدها علاقة الحكيم مع محمد أنور السادات حيث قال السادات وقتذاك "رجل عجوز استبد به الخرف، يكتب بقلم يقطر بالحقد الأسود، إنها محنة أن رجل رفعته مصر لمكانته الأدبية إلى مستوى القمة ينحدر إلى الحضيض في أواخر عمره". حاول بعدها محمد حسنين هيكل جمع الحكيم مع السادات ونجح بذلك بعد حريق مبنى الأوبرا.

        الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 08, 2024 6:22 pm